المرأة نصف المجتمع THINGS TO KNOW BEFORE YOU BUY

المرأة نصف المجتمع Things To Know Before You Buy

المرأة نصف المجتمع Things To Know Before You Buy

Blog Article



ثم تحدثنا عن دور ومكانة المرأة في الإسلام وحقائق عن معاناة المرأة ثم تحرير المرأة وأخيرا بيانات وآيات وصور مضيئة من إكرام الاسلام للمرأة.

لذلك علينا الاهتمام بالمرأة، وأن لا نغفل عن أي حق من حقوقها، فهي من ترعى الأجيال، ذكوراً وإناثاً، ليصنعوا مستقبلاً واعداً لبلادهم ويبنوا حضارة تتكلم عنها الأجيال القادمة.

• التعليم حق من حقوق الإنسان الأساسية لتحقيق التقدم الاقتصادي ولتقويم سلوكه في مختلف ميادين الحياة العلمية والاجتماعية وهو من حق كل فرد ذكر كان أو أنثى فالتعليم ومحو الأمية حق أقرته كل الدول دون النظر إلى الجنس أو العمر أو مكان الإقامة.

الوقت واستغلاله كيف نستطيع تربية أبنائنا في هذا العالم المنفتح؟ ...

نبض الوطن تحقيقات اذاعة وتلفزيون كتاب وأراء عربي ودولي الأخيرة اخيرة ٢ صفحات متخصصة أفراح ومناسبات دنيا الوطن اتجاهات ثقافية بانودراما تقارير صحافة أمريكية حوش الزول أم الدنيا ملحق طوف وشوف هذا العالم علوم تكنولوجيا لايف ستايل من داخل إسرائيل سينما السيارات طب من كل بلد حكاية أخبار تحريرية الأعداد السابقة

اللقاء الرمضاني السنوي لشبكة الألوكة في بلدة رغبة خاص شبكة الألوكة

المرأة هي أساس تكوين المجتمع وتطوره، وأهم ركائز الأسرة وبنائها، فالمرأة هي نصف المجتمع بل المجتمع كله؛ فهي الطبيبة، والمعلمة، والمربية، ومصنع الرجال، وهي الأخت الحانية، والابنة المطيعة، والزوجة التي تسطر قصص العظام من الرجال، وقد كرّم الإسلام المرأة وأوصى بها، فقال نبينا الكريم :(استَوصوا بالنِّساءِ خيرًا فإنَّهنَّ عندَكُم عَوانٍ)،[١]

• العمل علي اعتماد أسلوب التعليم الإلكتروني المدمج باعتباره أفضل أنواع التعليم الإلكتروني بالنسبة للطلاب والطالبات كونه يمزج بين التكنولوجيا الحديثة والطرق التقليدية في التعليم والتأكيد على ضرورة توجيه الطلبة ومتابعتهم خلال مراحل العملية التعليمية الإلكترونية والعمل على إدخال الثقافية المعلوماتية إلى الطلاب والطالبات التي من شأنها أن تمكنهم من استخدام المصادر المعلوماتية بشكل أمثل وأكثر أماناً ودعم وتمويل تطبيق أساليب التعليم الإلكتروني في المدارس والجامعات.

شارك المرأة نصف المجتمع نصف المجتمع المراة

• لم يُعرف في تأريخ المسلمين، على مدى عمر أمة الإسلام، مشكلة اسمها "قضية المرأة"، سواء أكان ذلك في أوج عزتهم وتمكنهم، أو في أزمنة ضعفهم وهزيمتهم. وعندما نقل الغرب وأدعياؤه المستغربون أمراضهم ومعاناتهم على البشر جميعاً -بمن فيهم المسلمين-، ظهر ما يسمى بـ "قضية المرأة"، حيث لا قضية، ونودي بتحريرها في معظم مجتمعات المسلمين بالمفهوم العلماني الغربي للتحرير.

بالرغم من أنه قد توارث في مجتمعات مختلفة صورة نمطية عن المرأة بأنها تعجز على أن تكون شريك حقيقي ومساند للرجل، لكن هذا لا يلغي دورها الفاعل والمشارك للرجل في شتى مجالات الحياة، فهي اليوم الأم والزوجة والريادية المتفوقة في كافة الميادين والأصعدة.

((عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجلٌ إلى رسول الله ﷺ نور فقال: مَن أحقُّ النَّاس بحسن صحابتي؟ قال: أمُّك، قال: ثُمَّ من؟، قال: أمُّك، قال: ثُمَّ مَن؟ قال: أمُّك، قال: ثُمَّ مَن؟ قال: ثُمَّ أبوك“. [متفق عليه]

لقد عملت المرأة على أن تثبت أنها قادرة على التفوق فيما تتسلمه من أعمال حتى أنها تفوقت في قيادتها للدولة وذلك الأمر الذي يقوم بالنفي لما تردد من الشائعات والأوهام التي تشير إلى عدم القدرة لدى المرأة في التصرف ، وأن تدير الأزمات وأن تخطط لمدى بعيد ، كما أنها تنجز المهام التي يتم إسنادها إليها بإتقان وكذلك كفاءة

لطالما حظيت المرأة بمكانة مرموقة في المجتمع، فهي الأم والأخت والزوجة والبنت، وبدونها لا يكتمل بناء المجتمع.

Report this page